المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي

المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي:

- عمل عليه جماعة من المستشرقين، واستغرق منهم أكثر من نصف قرن.
فهرسوا لأحاديث الكتب التسعة(الكتب الستة، بالإضافة إلى المسند والموطأ وسنن الدارمي).
- خصصوا فهرسا في المجلد الثامن للأعلام والأسماء الجغرافية.
- يرجعون باللفظ إلى أصله اللغوي، ثم يذكرون ما تصرف منه من الألفاظ الواردة في حديث من الأحاديث المخرجة في الكتب التسعة.
- يذكرون جزء الحديث الذي يدل على باقيه.
- يرمزون لمن أخرجه من أصحاب الكتب التسعة
(خ= البخاري،
م= مسلم،
ن= النسائي،
د= أبو داود،
ت= الترمذي،
جه= ابن ماجه إلا في الثلاث والعشرين صفحة الأولى من الجزي الأول فإنهم رمزوا له بـ "ق" أخذا من نسبته القزويني،
حم= أحمد، إلا في الثلاث والعشرين صفحة الأولى-أيضا - من الجزء الأول فإنهم رمزوا له بـ"حل"، أخذا من إسم جده حنبل فيما يظهر ، والله أعلم،
ط= الموطأ، ذي= الدارمي).

- بالنسبة للمسند يحيلون على رقم الجزء والصفحة، معتمدين على الطبعة الميمنية.
- بالنسبة لصحيح مسلم، وموطأ الإمام مالك، يحيلون على اسم الكتاب، ورقم الحديث.
- بالنسبة للباقي، يحيلون على الكتاب ورقم الباب.

النسخ المعتمدة :

-بالنسبةللبخاري ومسلم والموطأ وابن ماجه، يعتمدون على الطبعات التي عمل عليها محمد فؤاد عبد الباقي.
- بالنسبة لسنن الترمذي، يعتمدون على النسخة التي حققها أحمد شاكر(المجلد الول والثاني)، وحقق المجلد الثالث محمد فؤاد عبد الباقي، وحقق المجلد الرابع والخامس محمد عطوة عوض.
- بالنسبة لمسند الإمام أحمد، يعتمدون على الطبعة الميمنية.

تنبيهات:

- ربما لا تجد الحديث في لفظة، فابحث عنه في لفظة أخرى.
- يؤخذ عليهمعدم تمييزهم بين أحاديث الصحابة إذا اتحد اللفظ.
- يؤخذ عليهم عدم تفريقهم بين بعض المتون التي تشترك في ألفاظ متحدة.
يؤخذ عليهم بعض الخطاء في العزو اللغوي.